تعكس القصّة روح التعاون والمحبة والمشاركة في شهر رمضان المبارك الذي يجمع أهل القرية بعضهم مع بعض. قصة تتحدّث عن قدرة البنات على القيام بأيّ عمل يجدن فيه أنفسهن، خاصّة إذا كان الاستعداد لديهن جيدًا ووجدن الدعم الكافي للقيام به.
كذلك تبين القصة أنه في بعض الأحيان بالإمكان تعديل التقاليد والأعراف لتتماشى مع الوضع المتغير دون المساس بروح المناسبة وأهميتها، وذلك مثلما حصل عندما استخدم الأطفال أدوات موسيقية غير الطبلة المستخدمة تقليديًّا لإيقاظ الناس للسّحور.
مجموع: 60 ₪

شراء المضمون