مناسبة من جيل أربع سنوات حتى جيل 12 سنة وأكثر، كأداة تربوية
ينظر المجتمع في العادة نظرة سلبية إلى الحالمين ويعتبرهم مختلفين شذّوا عن الطريق الصحيح. تتحدث قصة أشهب عن حصان حالم لا يجد نفسه في الأعمال التي يقوم بها أي حصان عادي. يعثر أشهب على العمل الذي يناسبه مما يدخل السعادة إلى قلبه وقلوب الآخرين من حوله. سيكتشف المعلمون والآباء أبعادا مختلفة للقصة يمكن استخدامها في توجيه الأطفال وتشجيعهم على تحقيق الذات والقيام بالأعمال التي يحبونها ليكونوا أصحاب رأي وتأثير في المجتمع.
مع تمنياتنا بقراءة ممتعة
مجموع: 40 ₪

شراء المضمون